الفصل التّاسِع - فُرْصَة جَديدَة
في يَوْم مِن الْأَيام يَموت صاحِب الْمَطْعَم الَّذي يَعْمَل مَنْصور فيه.
الْمَطْعَم كَبير وَيَأْكُل فيهِ ناس كَثيرون كُلّ يَوْم.
الْمَطْعَم كَبير وَيَأْكُل فيهِ ناس كَثيرون كُلّ يَوْم.
مَن يَكون مُدير الْمَطْعَم؟ صَديقَة سمسيتا لا تَعْرِف أَحَداً.
هِيَ كَبيرَة في السِّن وَلا تَسْتَطيع أَنْ تَكون مُديرَة الْمَطْعَم بِنَفْسِها.
هَل تُغْلِق الْمَطْعَم؟ طَبْعاً لا تُريد أَنْ تُغْلِقَهُ.
في يَوْم مِن الْأَيام تَسْأَل صاحِبَة الْمَطْعَم سمسيتا: هَل تَعْرِفين أَحَد يَكون مُدير مَطْعَمي؟
هِيَ كَبيرَة في السِّن وَلا تَسْتَطيع أَنْ تَكون مُديرَة الْمَطْعَم بِنَفْسِها.
هَل تُغْلِق الْمَطْعَم؟ طَبْعاً لا تُريد أَنْ تُغْلِقَهُ.
في يَوْم مِن الْأَيام تَسْأَل صاحِبَة الْمَطْعَم سمسيتا: هَل تَعْرِفين أَحَد يَكون مُدير مَطْعَمي؟
تَقول لَها: طَبْعاً أَعْرِف. منصور. هُوَ شابّ جَيِّد. هُوَ يَعْمَل جَيِّداً.
أَنا أُحِبُّهُ وَأَنْتِ أَيْضاً سَوْفَ تُحِبّينَهُ.
أَنا أُحِبُّهُ وَأَنْتِ أَيْضاً سَوْفَ تُحِبّينَهُ.
وَفِعْلاً يَكون منصور مُدير الْمَطْعَم. الآن يَأْخُذ كُلّ نُقودِهِ.
النّاس يُحِبّون مَنْصوراً وَيُحِبّون الْمَطْعَم، وَيُحِبّون أَنْ يَأْكُلوا في الْمَطْعَم.
الْآن هُناكَ طَعام إِسْبانِيّ وَطَعام مِصْرِيّ في الْمَطْعَم.
منصور يُعْطي صاحِبَة الْمَطْعَم نُقوداً كَثيرَة.
صاحِبَة الْمَطْعَم سَعيدَة دائِماً لِأَنَّها تُحِبّ النُّقود. مَن لا يُحِبّ النُّقود؟
منصور يُعْطي صاحِبَة الْمَطْعَم نُقوداً كَثيرَة.
صاحِبَة الْمَطْعَم سَعيدَة دائِماً لِأَنَّها تُحِبّ النُّقود. مَن لا يُحِبّ النُّقود؟
الْآن منصور عِنْدَهُ نُقود كَثيرَة وَيَسْتَطيع أَن يَشْتَري مَلابِس جَديدَة وَيَسْتَطيع أَنْ يَشْتَري
سَيّارَة. منصور يُرْسِل نُقوداً كَثيرَة إِلى زَوْجَتِهِ عَن طَريق الْمَصْرِف.
سَيّارَة. منصور يُرْسِل نُقوداً كَثيرَة إِلى زَوْجَتِهِ عَن طَريق الْمَصْرِف.
هُوَ لا يَعيش الْآن في الْمَطْعَم وَلَكِنّ في غُرْفَة كَبيرَة قَريبَة مِن الْمَطْعَم.
بَعْد قَليل سَوْفَ يَشْتَري بَيْتاً جَديداً.

بَعْد قَليل سَوْفَ يَشْتَري بَيْتاً جَديداً.
الفصل التاسع – فرصة جديدة
Ingen kommentarer:
Send en kommentar