fredag den 19. januar 2018

Madblogger i Gaza

نَجْمَة داخِل الْمَطْبَخ
لَقَد بَدَأَ الْأَمْر مَع الشيف بيسان عفّانة (24 عاماً)  بِالصُّدْفَة حينَ سافَرَتْ والِدَتُها، فَبَدَأَتْ بِالطَّبْخ لِبَقِيَّة أَفْراد عائِلَتِها. وَهكَذا، أَخَذَتْ تُجَرِّب صَنْع أَطْباق مُخْتَلِفَة يَوْماً بَعْد يَوْم، ثُمّ تَضِع صُوَر هذِهِ الْأَطْباق عَلى صَفْحَتِها حَتّى أَصْبَحَ لَدَيْها آلاف مِن الْمُتابِعين وَالْمُتابِعات.

وَفي هذا السِّياق، قالَتْ لـ"الموينتور" خِلال مُقابَلَة داخِل مَنْزِلِها في مَدينَة رَفَح بِجَنوب قِطاع غَزَّة: "اِكْتَشَفْت مَوْهِبَتي هذِهِ صُدْفَةً، فَلَمْ يَكُن أَحَد يَتَخَيَّل أَنّي سَأَطْبُخ، حَتّى والِدَتي لَم تَكُن مُقْتَنَعَة، وَأَعْتَرِف أَنَّها كانَتْ مُعَلِّمَتي الْأُولى في الطَّبْخ وَتَزْيين الْأَطْباق".
أَضافَتْ: "بَدَأْتُ بِصَنْع الْأَطْباق الشَّعْبِيَّة الْعادِيَّة، ثُمَّ وَصَلْتُ إِلى أَطْباق الكوردن بلو والفتوتشيني والجرنسكو، وَكُنْتُ أَنْشُر صُوَر الْأَطْباق، الَّتي أُعِدُّها عَلى صَفْحَتي في شَكْل تَلْقائيّ. ثُمَّ وَجَدْتُ الْمُتابِعين يَسْأَلوني عَن طُرُق الْعَمَل. وَهكَذا، أَصْبَحْتُ أَضِع صُوَر الْأَطْباق يَوْميّاً مَع طَريقَة إِعْدادِها".

المفردات
بَدَأَ
begyndte
مَوْهِبَتي
mit talent
الْأَمْر
sag; ting
يَتَخَيَّل
forestille sig
بِالصُّدْفَة
pludseligt; tilfældigt
مُقْتَنَعَة
overbevist
لِبَقِيَّة
for resten af ...
أَعْتَرِف
anerkender
تُجَرِّب
(af)prøve(r)
تَزْيين
at dekorere
صَنْع
at lave
الْعادِيَّة
normal; almindelig
تَضِع
lægge(r)
أَنْشُر
udgive
أَصْبَحَ
blev
أُعِدُّها
tilberede
الْمُتابِعين
følgere
تَلْقائيّ
spontan
السِّياق
Sammenhæng
يَسْأَلوني
de spørger mig
اِكْتَشَفْت
opdagede
طُرُق
måder

1. Jeg fik mange følgere (der blev hos mig mange følgere)

2. Jeg anerkender hendes talent.

3. Hun begyndte at lave mad derhjemme.

4. De opdager et nyt talent.

5. Han prøver nye retter.

6. Vi lægger billeder på Instagram.

7. Jeg er overbevist om det.

8. Han forestiller sig, der er andre måder at tilberede maden på.

9. De begyndte at stille mig spørgsmål om sagen.

10. Hvordan laver jeg et hurtigt papirfly?




الْفَصْل الثّامِن - زَوْجَة منصور

الْفَصْل الثّامِن - زَوْجَة منصور

في مِصْر تُفَكِّر زَوْجَة منصور فيهِ كَثيراً، وَأَوْلادُهُ أَيْضاً يُفَكِّرون فيهِ كَثيراً. يَسْأَلونَها:

  • يا أُمّي! أَيْنَ أَبي؟
+ في إسبانيا يا حَبيبي.
  • ماذا يَفْعَل هُناك؟
+ يعمل لأنَهْ َيريد نودا لكم.
  • ماذا يَعْمَل؟
+ لا أدري.
  • أَيْن يَعيش؟
+ لا أدري.
  • هَل يَتَزَوَّج إِمْرَأَة إسبانية؟
+ طَبَعاً لا. هُوَ يُحِبُّني وَأَنا أُحِبُّهُ.
  • مَتى يَرْجِع؟
+ قَريباً إِنْ شاء الله.

الشُّرْطَة الْإِسبانية تُرْسِل ناصِراً وَنَصْر إِلى مِصْر. لا يَسْتَطيع أَحَد أَنْ يَعيش في إِسْبانيا دون تَأْشيرَة، وَبِدون نُقود، وَبِدون عَمَل.

زَوْجَة منصور تَسْأَلُهُما:
  • أَيْنَ منصور؟
+ في إسبانيا.
  • لِماذا لا يَرْجِع مَعَكُما؟
+ لا نَدْري.
  • هَل يَعْمَل؟
+ لا نَدْري.
  • هَل يَعيش؟
+ نَعم، نَعم.
زَوْجَة منصور خائِفَة وَحَزينَة جِدّاً.

وَفي إسبانيا يُفَكِّر منصور في زَوْجَتِهِ وَأَوْلادِهِ. يُريد أَنْ يَرْجِع ويَراهم وَيَعيش مَعهم، وَلَكِن لَيْسَ عِنْدَهُ نُقود. لا يَسْتَطيع أَنْ يَرْجِع الآن. مَتى يَكون عِنْدَهُ نُقود؟ لا يَدْري.



المفردات
تُفَكِّر في
(hun) tænker på
دون
Uden
يَسْأَلون + ها
(de) spørger hende
بِدون
Uden
يَتَزَوَّج
(han) gifter sig
خائِفَة
Bange
يُحِبّ + ني
(han) elsker mig
حَزينَة
Ked af det
قَريباً
Snart
يَرا + هم
(han) ser dem
تُرْسِل
(hun) sender
مَتى
hvornår
يَسْتَطيع
(han) kan